دق قلبي دقات مسرعة ...
اهتزت اوتاره بأشواق موجعة ...
ثارت نيرانه كحية لاسعة ...
وخفق خفقا يكاد الكل يسمعه...
اهتزت اوتاره بأشواق موجعة ...
ثارت نيرانه كحية لاسعة ...
وخفق خفقا يكاد الكل يسمعه...
حنيني قد بعثرني ورماني ...
ودمر فكري وكياني......
وجرح مشاعري وايماني...
وشل خواطري واشجاني,,,,
وفتح جرحا قد اغلقه زماني...
ودمر فكري وكياني......
وجرح مشاعري وايماني...
وشل خواطري واشجاني,,,,
وفتح جرحا قد اغلقه زماني...
حنن قلبي...وأنن
ولاذ بالصراخ وامتلئ بالمحن ...
تمزقت اوردته ... وانفجرت شرايينه ....
سال دمه .. وملئ الكفن
ولاذ بالصراخ وامتلئ بالمحن ...
تمزقت اوردته ... وانفجرت شرايينه ....
سال دمه .. وملئ الكفن
ايا انثى اقضتت مضجعي..
. وزادت في المي وموجعي
وقدمت الي مصرعي...
صارعت حنيني بكل ما ملكت وما كان معي..
فلم اجد الا قلبك زادي ومرتعي...
ولم اجد سو عيناك هناي ومؤلي...
وعماد حياتي وموطني...
وبصيص املي وكل تفاؤلي....
. وزادت في المي وموجعي
وقدمت الي مصرعي...
صارعت حنيني بكل ما ملكت وما كان معي..
فلم اجد الا قلبك زادي ومرتعي...
ولم اجد سو عيناك هناي ومؤلي...
وعماد حياتي وموطني...
وبصيص املي وكل تفاؤلي....
وجهك الوضاء وانت تضحكين...
وبسمتك الحانية وانتي تهمسين...
عشقتهما في كل وقت وحين ...
واصبحت لا اقوى على يومي ان لم ارك من امامي تمرين...
وبسمتك الحانية وانتي تهمسين...
عشقتهما في كل وقت وحين ...
واصبحت لا اقوى على يومي ان لم ارك من امامي تمرين...
ها انا قد اتيتك بقلبي ملفوف بخرقة بالية..
كالجريح المسكين...
ومن حبك وعطفك طلبت منك ان تسقين ...
ومن يدك الحانية عليه تمسحين
وبكلمة حب جرحه تضمدين...
وبشوق ولهيب قلبك به تدفئين
وبجمال روحك ونقائها تعلمين...
سيدتي .. معلمتي انا تلميذك الامين...
علميني ان اتحدى بحبك الجبال والبراكين...
واخطو به الغابات والبساتين...
واقطف من زهره الورود والرياحين...
كالجريح المسكين...
ومن حبك وعطفك طلبت منك ان تسقين ...
ومن يدك الحانية عليه تمسحين
وبكلمة حب جرحه تضمدين...
وبشوق ولهيب قلبك به تدفئين
وبجمال روحك ونقائها تعلمين...
سيدتي .. معلمتي انا تلميذك الامين...
علميني ان اتحدى بحبك الجبال والبراكين...
واخطو به الغابات والبساتين...
واقطف من زهره الورود والرياحين...
هذا ما فعل بي حنيني وانتي تفعلين...
فمتى المس من قلبك اي رقة ولين؟؟
فمتى المس من قلبك اي رقة ولين؟؟
بقلمي ومما كتبت يداي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق